• يتركب من زيت طيار له الفضل في تطهير الكبد والقولون من الأورام، حيث يتضمن الزيت بمعدل 90% مادة اليوجينول.
• كما يتضمن بمعدل 10% مادة سسكويتربينية، المكونة من عناصر كحولية وبيتا كاريوفيلين، شتى هذه العناصر والمركبات تعرقل عملية تحول الخلايا الصحية إلى سرطانية.
• نكهته طيبة يمكن علك القليل منه يوميًا، كما يسهل إضافته إلى روتين التغذية عبر إدخاله في إعداد الشاي، أو إدخاله في مقادير شتى الفطائر.
• كما يمكن إدخاله في محتويات المربى أو السلطة، أو إضافته على الأرز أو المحشي أو الدجاج ومختلف اللحوم.

• يتركب من الكابسيسين، العنصر الذي يعطي الفلفل النكهة الحارة، وبرهنت الدراسات أن هذا العنصر يردع ويحد من تفشي الخلايا الخبيثة في الثدي.
• ولكن الدراسات تشير إلى استحالة استهلاك المصاب القدر الكافي من الفلفل الذي يحقق نتيجة المعافاة المرغوبة، لذا لا بد من استهلاك مكملات منه.
• حيث أن استهلاكه المباشر بشكل زائد وروتيني، قد يترتب عليه تهيج في أجهزة مثل الهضم.

• برهنت بعض الأبحاث على أن استهلاك هذه الزهرة باستمرار.
  • يزيد من تفشي الخلايا التي تكمن وظيفتها في مهاجمة وقتل الخلايا الخبيثة.
• وذلك استنتاجًا من التجارب التي تم إجراؤها على مجموعة فئران.
  • كما أن الزهور تتركب من الفلافونويدات التي تحفز وتنشط الخلايا المناعية.
• والفلافونويدات تخفف من الأعراض الجانبية التي تبدو على المصاب.
  • خلال المعالجة بالأسلوب الكيميائي أو الإشعاعي.
• يسهل تحضير مشروب من زهور الأرجوان، تمامًا مثل الشاي.
  • توضع الزهور في فنجان ويسكب فوقها قدر يلائمها من الماء المغلي.

• يتركب من عدة مركبات ومواد برهنت كفاءتها في مكافحة عملية الانقسام للخلايا الخبيثة، وكذلك في مقاومة شتى الالتهابات التي تشكل هذه الخلايا:
• تتضمن المركبات الشوغول، الجنجرول، وهي متواجدة بقدر بالغ في العشبة الخام وكافة ما يستخرج منها.
•  يوضع قدر نصف إلى ملعقة من الزنجبيل الجاف داخل فنجان يحتوي إلى منتصفه أو قدر أكبر على الماء المغلي، يترك قليلًا لكي يتداخل مع الماء ثم يستهلك.

الشاي عادًة بشتى أصنافه أسود أو أبيض أو أخضر، يتركب من عناصر لها فعالية على ردع نمو الخلايا الخبيثة، ولكن أفضلهم الشاي الأخضر:

• المركبات بالشاي الأخضر لا تتطاير وتتغير أو تقل فعاليتها.
  • نتيجًة أن هذا الشاي لا يتخمر مثل باقي الأصناف.
•  ومن هذه المركبات الكافيين، الزيوت الطيارة، البوليفينولات.
  • بشأنها تردع الطفرات في الخلايا التي تطور وتجعل خلايا خبيثة تنمو.
•  وقد برهنت بعض الدراسات والتجارب على أن الشاي الأخضر يحمل تأثيرات مقاومة للخلايا الخبيثة.
  • حيث يقي الحمض النووي من التضرر، ويردع عملية الانقسام في الخلايا الخبيثة.
•  يوضع باكت من الشاي الأخضر داخل فنجان يحتوي إلى منتصفه أو قدر أكبر على الماء المغلي.
  • يترك قليلًا لكي يتداخل مع الماء ثم يستهلك.

الكركمين هو العنصر النشط في عشبة الكركم، الذي يقوم بوظيفة مقاتلة الخلايا الخبيثة بشتى الأعضاء، لذا ينفع مصابين بسرطان القولون أو المعدة أو الرئة أو الثدي أو الكبد:

• الكركمين له خواص تبطئ من تطور وتجدد الخلايا الخبيثة، تدريجيًا إلى أن تتلاشى تمامًا بصورة تلقائية.
•  حيث يثبط من أنزيم “COX2″، المسؤول عن مهام تطور وتجدد الالتهابات بالخلايا، وتحول الخلايا إلى خبيثة.
•  الجرعة التي برهنت فعالية فورية تتراوح من 200 مللي جرام يوميًا إلى 1 جرام، اتساقًا مع مدى سوء الحالة.
•  ومن الأفضل استهلاك الكركم مع قدر قليل من الفلفل الأسمر، لكي يمتص بصورة أفضل.

عبارة عن موسوعة عقارات طبية في عشبة واحدة، بالطبع يجدر إضافته إلى شريحة أفضل 10 أعشاب تقتل الخلايا السرطانية:

• مركباته ومكوناته تربك وتشوش عمل الخلايا الخبيثة ونموها.
  • وتحفز الخلايا المناعية المسؤولة عن مهاجمتها على قلتها وردع نموها.
•  ومن هذه المركبات السيلينيوم المكافح للأكسدة.
  • والكبريت العضوي الذي له خصائص قاتلة للخلايا الخبيثة.
•  أيضًا الثوم يقي الأجهزة والأعضاء من مخاطر العلاج الإشعاعي.
  • ويهدئ العلامات الجانبية التي تترتب على هذا العلاج.
•  يفضل استهلاك فص أو 2 نيئًا على الريق عبر الابتلاع بالماء.
  • أو تقسيم الفص إلى أقسام ضئيلة وإضافتها على أطباق الأكل مثل السلطة أو الزبادي.

مرتفع الثمن، ولكنه من الأعشاب المليئة بالكاروتين، من النوعية الفورية في الذوبان، ويطلق عليه “الكروسين”:

• مركب الكروسين من المركبات التي تمتاز بكفاءتها وسرعتها على تدمير وتلف الخلايا السرطانية، في شتى أنحاء وأعضاء الجسم.
•  كما أنه مركب خفيف على الجسم، لا يترتب على استهلاكه آثار جانبية مؤلمة مثل العقارات الكيمائية التي يتم معالجة المصابين بها.
•  نكهته مقبولة، يسهل إضافته إلى روتين التغذية عبر إدخاله في إعداد الشاي، أو إدخاله في مقادير شتى الحلويات، أو إدخاله في الشوربة.
•  كما يمكن إدخاله في محتويات الصلصة، أو إضافته على المايونيز.

لا يندرج الزعتر إلى شريحة أفضل 10 أعشاب تقتل الخلايا السرطانية وحسب، بل هو أشهر المجموعة العشبية منذ القدم التي تعافي المصابين من أمراض عديدة:

• يتركب الزعتر من مواد تصارع الأكسدة بالجسم، بميزة تواجدها تقضي وتقتل كافة الجذور الحرة المتكونة، التي تتسبب في تحول الخلايا إلى سرطانية.
•  كما يتركب من مادة كارفاكرول، التي تقضي على الخلايا السرطانية المتشكلة داخل القولون، وكذلك داخل الثدي.
•  مذاقه مقبول، يسهل إضافته إلى روتين التغذية عبر إدخاله في مقادير إعداد الفطائر أو البيتزا وشتى المعجنات، أو إدخاله في تتبيل الأسماك والدجاج وشتى اللحوم.
•  كما يسهل تجفيفه ووضع إضافات عليه من توابل مثل الكمون والسماق والسمسم، وكذلك قدر ملائم من زيت الزيتون، واستهلاكه مع الخبز.