تحتوي أجزاء الجسم المختلفة على الكثير من البكتيريا النافعة، ولكن تعد البكتيريا النافعة الموجودة في الأمعاء أهم من الموجودة في أي مكان آخر في الجسم، والسبب في ذلك يرجع لمدى أهميتها لصحة الجهاز الهضمي والجسم ككل، لذلك يحتاج الجسم إلى زيادة البكتيريا النافعة، ويمكن فعل ذلك من خلال تناول أفضل 10 أعشاب لزيادة البكتيريا النافعة.
مشاركة :
1-
التريفالا
تتميز عشبة التريفالا أو كما يطلق عليها العنب الهندي باحتوائه على عناصر غذائية ضرورية للجسم ومضادات الأكسدة، بالإضافة إلى احتوائه على مادة البوليفينول.
تساعد على نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء، والتخلص من البكتيريا الضارة.
تعد مادة حيوية فعالة تساعد على نمو البروبيوتيك، وتجهز الجهاز الهضمي لتوفير الغذاء لسلالات الكائنات الحية الدقيقة التي لا ترى إلا تحت المجهر.
يحتوي كذلك على مركبات مبنية تستخدم كطعام للميكروبيوم التي تعزز من نمو البكتيريا النافعة في الجسم.
تعمل على إزالة السموم من المعدة والأمعاء الدقيقة والغليظة، كما أنه مطهر قوي للقولون يقوم بدعم أنسجة القولون، الأمر الذي يؤدي إلى حماية الجهاز الهضمي.
الهليون غني بالألياف وأحد أنواع الكربوهيدرات التي تعد مصدرها هام لزيادة البكتيريا النافعة .
مهم لصحة الجهاز الهضمي ويقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون.
للسيطرة على عمل جهاز المناعة والوقاية من الأمراض والالتهابات.
يقول باحثون في جامعة كنتاكي في الولايات المتحدة إن حصول الجسم على كمية كبيرة من الألياف يمكن أن يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة وبعض مشاكل الجهاز الهضمي.
فضلاً عن العلاقة القائمة بين تناول كميات كبيرة من الألياف والحد من إرتفاع نسبة الكوليسترول الضارة وتسريع عملية إنقاص الوزن لدى المصابين بمرض السمنة.
لقد ثبت أن الزنجبيل يقلل من مخاطر اضطرابات الجهاز الهضمي والغدد اللعابية وتشنجات المعدة، كما يقي الزنجبيل من الإصابة بسرطان القولون والإمساك.
يعد مضغ الزنجبيل الخام أو شرب شاي الزنجبيل أحد العلاجات المنزلية المستخدمة بكثرة للتخلص من الغثيان، لكنها لا تعطي نفس الفعالية في علاج القيء، لذلك لا ينتج عنه أي أضرار إذا تم تناوله خلال فترة الحمل.
يساعد كذلك على تحسين عملية التمثيل الغذائي.
يعمل على زيادة حركة المعدة وتسهيلها، كما يساعد على حماية المعدة من الإصابة بقرحة المعدة.
يلعب نبات الخطمي دور مهم في تعزيز صحة الجهاز الهضمي بأكثر من طريقة، كما أنه يساعد على تحسين الصحة العامة للأمعاء والجهاز الهضمي عن طريق تقليل الالتهابات التي يمكن أن تلحق الضرر بالجهاز الهضمي.
لذلك يمكنك استخدام هذا النبات كوصفة طبيعية لها فوائد طبية عديدة، منها علاج: آلام المعدة، الإسهال، قرحة المعدة، والتهاب المعدة.
يساعد أيضًا على طرد السموم من الجسم وزيادة كفاءة عمل الجهاز المناعي.
يحسن من نشاط الدورة الدموية، ويقضي على الكثير من مشاكل الجهاز الهضمي.
يندرج ضمن قائمة أفضل 10 أعشاب لزيادة البكتيريا النافعة.
يستخدم الزعتر في علاج تقلصات المعدة، حيث يحتوي على خصائص مضادة للبكتيريا، لذلك فإن تناول كوب من مغلي الزعتر يساعد في التخلص من ألم المعدة وتقلصاتها، ويساعد كثيراً في منع التهابات المعدة والأمعاء.
نظراً لخصائصه المهدئة، فهو يساعد على منع إنتاج المخاط الزائد، والصفراء، وحمض المعدة، مما يجعله علاجًا فعالًا في التخلص من حرقة المعدة.
بالإضافة إلى ذلك فإنه يساعد على تقليل الشعور بالألم ، حيث يحتوي على خصائص مسكنة.
يعمل على معالجة الغثيان وسوء الهضم وانتفاخ البطن والغازات وكافة المشاكل التي تواجه الجهاز الهضمي.
أثبتت الأبحاث أن الزعتر له دور هام في علاج التسمم الغذائي الناتج عن تناول الأطعمة الغير صالحة للأكل.
التريفالا
عرق السوس
الروزماري (إكليل الجبل)
الاوريجانو
الهليون
الدردار الزلق
الزنجبيل Ginger
جذر الخطمي
الزعتر
النعناع
يحتوي النعناع على العديد من الفوائد للجهاز الهضمي والتي من بينها الأتي:-