• تحديدًا الأصناف التونة، السلمون، المحار من أفضل 10 أكلات تزيد الخصوبة عند الرجال.
• التونة: تزود التونة من إفراز المنويات، كما تعلي من مدى سرعتها في الحركة والانتقال مع السائل المنوي.
  • وتدعم تدفق الدم إلى العضو الذكري مما يعزز الانتصاب.
• السلمون: يشتمل على الأحماض الدهنية بقسط ضخم يدعم تحسين دورة الدم وصحة وجودة السائل المنوي.
  • مما يحد من حدوث المشكلات المرتبطة بالضعف الجنسي.
• المحار: يشتمل على قسط عالي من معدن الزنك، الذي يعمل على ازدياد منسوب الدم المتدفق إلى الأعضاء التناسلية، وبالتالي يدعم ضبط معدلات التستوستيرون.

• الجلوبيولين من البروتينات التي ترتبط بالهرمون الذكوري “التستوستيرون” وتؤثر عليه، وبالتالي تؤثر على مدى جودة المنويات وصحتها.
• يشتمل الجوز أيضًا على عناصر أهمها الأوميجا 3، الفولات، السيلينيوم.
  • وهي من العناصر التي تؤثر على مراحل نمو ونضج المنويات.
  • كما تقي المنويات الناضجة من مشكلات الجذور الحرة.
• كما يشتمل على حمض الأرجينين، الذي يعالج مشكلات الانتصاب غير الجيد.
  • والذي يخفض من احتمالية حدوث تشوهات في الكروموسومات بالمنويات.
• بشكل عام يمنح الجوز الرجل فرصة الوصول إلى الحد الأعلى من المتعة خلال العلاقة.
  • لذا من الحتمي استهلاك 60 جرام منه كل يوم.

• تتشكل تركيبة العسل من الخليط التالي، سكريات أحادية بمعدلات تتعدى 80%، جلوكوز، فركتوز، ومواد لها خصائص تطهيرية تكافح البكتيريا.
• كما تتشكل من المغذيات التالية، فيتامينات ب المعقدة، وفيتامين ج، ومعدن الزنك، الكالسيوم، المغنيسيوم.
  • التي بدورها رفع معدلات القوة الجسدية والطاقة لدى الرجال، خاصًة من يعملون من مجالات شاقة جسديًا.
• يؤثر إيجابيًا على الخصوبة وأعداد المنويات خلال استهلاكه على معدة خالية صباحًا كل يوم.
  • بشكل أحسن مقارنًة من استهلاكه على معدة ممتلئة.

• أفصح البحث أن الطماطم تعلي الخصوبة بقدر 40%.
  • وترفع جودة وكفاءة عمل المنويات وتحسن من حركتها وتداخلها مع السائل المنوي.
• وهذه الأبحاث وضحت أن احتواء الطماطم والهريس المركز منها على مادة الليكوبين.
  • هو السبب الذي يجعلها من الأكلات التي تعلي الخصوبة.
• الليكوبين: من المكافحات القوية للأكسدة، التي تقي المنويات من التأثر بالالتهابات أو التشوهات التي قد تؤثر سلبًا على سرعتها وحركتها ومدى جودتها.
• كما يحد الليكوبين من ازدياد معدل الكوليسترول السيء الذي يضر الشرايين ويحدث بها انسدادات.
  • بالتالي يعلي منسوب تدفق وحركة الدم داخل الجسم وإلى الجهاز التناسلي.

• معالجة الفقر بالدم يعزز من الوظائف الجنسية بما فيها الانتصاب القوي، والرغبة العالية والمزاج الجيد لإقامة العلاقة.
• تركيبته تشتمل أيضًا على الفولات الذي يقي الكروموسومات من الشذوذ.
  • وكذلك البروتينات التي ترفع معدلات البروجسترون والتستوستيرون الهرمونات الرئيسية المرتبطة بالحياة الجنسية.
• يحبذ إعداد حساء العدس وشرب ما يتعدى 15 ملليجرام منها باليوم الواحد.
  • أي ما يناظر نصف كوب أو طبق صغير.
• يوجه الأخصائيين المختصين في مجال التغذية الرجال إلى حتمية استبدال اللحوم والبروتينات الحيوانية، بالأنواع النباتية مثل العدس لحياة جنسية أحسن.

• يدعم الرجل بالكفاءة اللازمة لتأدية العملية الحميمية والانتصاب الجيد، كونه من المنشطات الطبيعية لدورة الدم وقوة انسيابه إلى الجهاز التناسلي.
• كما يرفع من معدلات التستوستيرون، الهرمون الذكوري المسؤول عن تنشيط الخصية لإفراز المزيد من الحيوانات الجيدة التي تتداخل مع السائل المنوي.
• كذلك يعلي قدرة الجهاز المناعي على مقاتلة شتى الالتهابات والعدوى، والتي كما سردنا من المسببات للضعف بالانتصاب وبالخصوبة.

• بالتقريب 100 جرام من هذه النوعية يشتمل على 5 جرام من البروتينات، و8 جرام من الألياف، بالإضافة إلى معادن مغذية من الزنك والحديد.
• هذه المغذيات تعلي مستوى خصوبة الرجل، من خلال رفع مدى كفاءة الرجل على إتمام العلاقة والاستمتاع بها، وتنشيط الخصيتين على إفراز الأعداد الهائلة من المنويات.

الليمون أو الجريب فروت أو البرتقال أو اليوسفي، شتى هذه الأصناف تشتمل على فيتامين ج بقسط هائل. هذا الفيتامين يؤثر على ازدياد حجم السائل المنوي، وينشط تحركات الحيوانات بداخله، مما يرفع من مستوى الخصوبة.

الخضروات الورقية عامًة والسبانخ خاصًة تؤثر على الحيوانات ومدى صحتها، كونها من الأوراق المليئة بمركب الكيرسيتين وحمض الفوليك:

• الكيرسيتين: مركب مكافح للأكسدة، يخفض من مدى تفشي وتأثير العدوى والالتهابات بالجسم عامًة وبالخصية خاصًة.
•  حمض الفوليك: ينشط الخصيتين على تصنيع وإفراز الحيوانات بأعداد ضخمة.
  • تكفي لرفع الخصوبة ومعالجة العقم.

أفصحت الدراسات حول العلاقة الوثيقة الطردية بين استهلاك الرمان، وبين مدى كفاءة وجودة المنويات:

• تشتمل على مكافحات الأكسدة التي تقوي الانتصاب، وتنقص احتمالات تفشي الالتهابات بالخصية، وتعلي من الرغبة في إقامة العلاقة.
•  كما تحمي هذه المكافحات الأحماض الخفيفة المتواجدة بالمنويات، مما يعلي من جودتها.
•  كذلك تزيد من تصنيع الخصية للمنويات بأعداد كافية للإنجاب، لذا من الحتمي أكل حبات الرمان بشكل منتظم، واستهلاك عصيرها لفترة 7 أسابيع بحد أدنى.