• مليء بفيتامين ه ومواد تكافح الأكسدة، والتي بشأنها تحافظ على معدل الأحماض الدهنية المتواجدة بالجسم التخفيف.
• كذلك يتضمن معادن متعددة منها النحاس والفسفور، بشأنهم حماية العظام والقلب والخلايا العصبية من شتى الأضرار.
• يستهلك نيئًا، ولكن بقدر محدود، كونه مليء بنسبة هائلة من السعرات التي قد تتسبب في السمنة.

• يتضمن 25% من الألياف التي تذوب بالماء مثل البكتين، ونسبة 25% من الألياف التي لا تذوب بالماء مثل الليجنين.
• كما يتضمن نسبة من فيتامين ه، الذي يمثل أيضًا صنف من مضادات الأكسدة. الذي يقي من تلف الأعضاء وبالتحديد الكبد.
• يستهلك من خلال تناوله مباشرًة أو إضافته إلى طبق سلطة الفواكه. أو إلى طبق الزبادي، كما يمكن استهلاك مربى التوت.

• يعتبر منبع جيد بالألياف التي توفر للجسم نظام التغذية الملائم لصحة شتى الأعضاء، وتحفز الهضم، وتمنح إحساس بالشبع فترة كبيرة.
• كما يعتبر منبع بيتا جلوكان، المادة التي بدورها تعزز من مناعة الجسم ووظيفة الكبد. وتقاوم مختلف الالتهابات.
• بالإضافة إلى كونه منبع جيد بالبروتينات النباتية وأصناف الكربوهيدرات المعقدة ومعادن منها النحاس والزنك، ويضم جزء ضئيل من الدهون.
• يستهلك دقيق الشوفان في إعداد الحلوى وأصناف المخبوزات. أو إضافة الحبوب في كوب حليب واستهلاكها على الفطور، أو إضافة الحبوب مع مكعبات فواكه واستهلاكها.

• يخفض من مخاطر السمنة واكتساب سعرات ترفع الوزن. وكذلك من مخاطر السكري والأمراض القلبية وشتى الأمراض التي يترتب عليها الوفاة.
• يتركب بنسبة بالغة من الجلاكوسينولات، التي تدعم الكبد على تصنيع وإفراز المزيد من الإنزيمات التي تساعده على تأدية شتى وظائفه بكفاءة.
• بالتالي يتخلص الكبد بنفسه من الدهون المتكدسة بداخله، وينبي جدار حماية من الإتلاف والتليف.
• يستهلك بعد طبخه بالبخار، وليس السلق أو القلي. حيث أن هذا الأسلوب من الطبخ يحافظ على محتوياته النافعة للكبد وللأعضاء الأخرى بصورة عامة.

• الأوميجا 3 تخفف من مشكلات الالتهابات بكافة الأعضاء والأجزاء بالجسم. كما تخلص الكبد من تكدس الدهون التي يترتب عليها أضرار كثيرة.
• كما توفر هذه الأسماك الوقاية اللازمة ضد أمراض القلب أو أمراض الخرف المرتبطة بعمر الشيخوخة. كونها منبع جيد للبروتينات والسيلينيوم وفيتامين د و ب.
• لاستغلال منافع هذه الأسماك، يقتضي طهيها بأساليب تحافظ على النسب المرتفعة من الأوميجا والفيتامينات. مثل الطهي بالبخار أو السلق أو الشوي بالفرن أو على الفحم.

يمثل صنف من الفواكه الصيفية المليئة بمواد منها المكافح للالتهابات ومنها المكافح للأكسدة مثل الأنثوسانين والتانين، تحمي خلايا الأعضاء من التلف:

• يرفع من معدل الإنزيمات التي تحقق وظائف ومهام الكبد بالجسم بكفاءة، دون تقصير يترتب عليه تليف أو أضرار.
•  كما له منافع أخرى للجسم، كونه يتركب من سكريات بسيطة غير معقدة مثل الفركتوز، ويتركب من فيتامينات منها الكاروتينات و ج و ك.
•  بالإضافة إلى أشكال من الأحماض العضوية، منها الستريك، وكذلك بعض المركبات المنشطة للجسم منها الفينولات، وأيضًا بعض الألياف مثل البكتين.

يمثل صنف من الخضروات النافعة التي تتضمن قليل من السعرات، وكثير من الفيتامينات والمركبات النباتية مثل النترات:

• ينظف ويطهر عضو الكبد تمامًا من سائر السموم، وكذلك من سائر الأنزيمات غير الجيدة والتي تضر الكبد.
•  وهذا يعود إلى ميزة محتوياته من المضادات التي تتجزأ إلى مضادات تكافح الأكسدة، وأخرى تهاجم الالتهابات.
•  يستهلك البنجر مسلوقًا، عبر وضع عدد منه داخل إناء به ماء مغلي. ثم يرفع على البوتاجاز على درجة نار هادئة حتى ينضج ويصبح رطب سهل العلك.
•  ثم يشطف سريعًا بالماء البارد، ثم يقشر بالمقشرة، ويقطع بالسكين إلى مكعبات أو شرائح. ويضاف إلى السلطة أو يستهلك هكذا.

يتضمن كميات بالغة من السيلينيوم وكذلك من الأليسين، المواد التي تنشط الإنزيمات وتزيل الدهون سريعًا، لذا يعد من أفضل 10 أكلات تقلل من دهون الكبد:

• عندما تتحفز الإنزيمات، فإنها تعمل على سحب السموم إلى خارج الكبد، وتصرفه خارج الجسم. مما يعيد الكبد إلى إتمام وظائفه بكفاءة.
•  لا بد من استهلاك نسبة ضئيلة من فصوص الثوم بوتيرة يومية، على الريق أو قبل النوم.
•  يستهلك نيئًا عبر تقطيع الفص إلى شرائح، وابتلاع الشرائح مثل الكبسولات والحبوب بالماء.

تمثل صنف من الخضروات الورقية القاتمة، التي تعد منبع مليء بالزنك والحديد، وكذلك البوتاسيوم والنحاس والكالسيوم، إضافًة إلى فيتامينات أهمها ك، ج:

• تقوي عضو الكبد للدرجة التي تجعله يواصل على إتمام وظائفه، مما يقي العضو من التليف.
•  ومما يساعد أيضًا على تفكك وتحلل النسبة الزائدة من الدهون المتكدسة على الكبد في مدة قصيرة.
•  كما أن السبانخ تمتص متنوع السموم المتكدسة في خلايا الدم وتصرفها خارج الجسد دون أن تمر داخل الأعضاء وتتسبب في إتلافهم.
•  لاستغلال منافعها يمكن استهلاك أوراقها نيئة، أو تحضير عصير منها، أو طهيها مع اللحم.