• إن بذور الكتان تحتوي على مادة يطلق عليها اسم فايتوإستروجين، وتلك المادة تشبه بشكل كبير هرمون الإستروجين، وبالتالي فإنها ترفع نسبته في الجسم.
• كما أن بذور الكتان مليئة بمادة بالليغانا وهي مادة تعمل على إبطاء التقدم أو تعزيز سرطان الثدي أو أي نوع آخر من السرطانات.
• يمكن غلي بذور الكتان مع المياه وتصفيتها للحصول على مشروب بذر الكتان.

• إن بذور اليانسون تحتوي على مواد هرمونية تتشابه مع هرمون الإستروجين، كما أن له نفس فاعليته.
• يحتوي اليانسون على مادتين وهما الفوتوانيثول والديانيثول حيث يزيدان من نسبة هرمون الإستروجين بشكل كبير.
• يزيد اليانسون من نسبة تدفق الحليب عند النساء أثناء فترة الرضاعة، كما يخفف أيضًا من آلام الدورة الشهرية.
• يحد اليانسون من ظهور أعراض سن اليأس، ويقي أيضًا من الإصابة بالعديد من مشكلات العظام.
• يقاوم اليانسون نمو البكتيريا والفطريات في جسم المرأة، كما يحسن أيضًا من الرغبة الجنسية عند المتزوجات.
• يتم تحضير اليانسون من خلال إضافة ملعقة من اليانسون على كوب من الماء ونتركهم على النار حتى الغليان.
• من ثم يتم تصفية الزيج وشربه بشكل يومي للاستفادة منها بأفضل شكل.

إن الزعتر يعمل بنفس دور الإستروجين في الجسم، ولذلك يجب الاستعانة به عند الحاجة إلى زيادة نسبة الإستروجين، وذلك لما يلي:

• إن للزعتر دور كبير في تقليل الإصابة باضطرابات الطمث ويخفف بشكل كبير من آلامها.
•  يحسن الزعتر أيضًا من صحة القلب ويقوي الجهاز المناعي.
•  من الممكن تحضير ذلك المشروب عن طريق غلي كوب واحد من المياه، ومن ثم إضافة ملعقة من مسحوق الزعتر أو الزعتر المجفف إلى المياه.
•  لابد أن يتم ترك منقوع المشرب من 10 إلى 15 دقيقة ومن ثم شربه.

• كانت تستخدم عشبة مريم منذ القدم في تنظيم الهرمونات داخل الجسم، حيث إنها تساعد بشكل كبير في القضاء على مشكلات أعراض سن اليأس أو الإجهاض أو العقم.
• إن عشبة كف مريم تعطي تأثير يتشابه مع هرمون الإستروجين، وذلك بفضل احتوائه على مادة الأبيجينين.
• تعالج عشبة كف مريم أيضًا العديد من الأمراض النسائية مثل اضطرابات الدورة الشهرية، وتورم الثديين، والعقم.
• تعمل تلك العشبة على تعزيز الغدة النخامية ولكن يجب عدم تناولها مع أدوية منع الحمل أو مع أي علاج هرموني آخر.

• هناك بعض الأعراض المزعجة التي تظهر بعض انقطاع الطمث، وتعمل عشبة الكوهوش الأسود على الحد من تلك الأعراض بشكل كبير.
• إن عشبة الكوهوش الأسود تعد أحد أفضل الأعشاب التي يتم استخدامها في نقص هرمون الإستروجين.
• تساعد تلك العشبة بشكل كبير على الحد من أعراض انقطاع الطمث، وذلك بفضل احتوائها على الإستروجين النباتي.
• حيث إن الفايتوإستروجين يشبه هرمون الإستروجين بشكل كبير.

• إن البرسيم الأحمر يضم بعض المواد التي يطلق عليها اسم الإيسوفلافون، وهي عبارة عن بعض المركبات التي تتشابه مع هرمون الإستروجين.
• تساعد عشبة البرسيم الأحمر بشكل كبير في زيادة هرمون الإستروجين بالجسم.
• كما تقي تلك العشبة أيضًا من الأعراض التي يمكن أن تصيب النساء نتيجة نقص هرمون الإستروجين.

• يتم استخدام عشبة دونغ كاي حتى يتم تحقيق التوازن بين كل من هرمون الإستروجين وبين هرمون البروجسترون.
• تعمل تلك العشبة على تنظيم المستوى الخاص بهرمون الإستروجين في الجسم.
• لذلك تستخدم تلك العشبة في علاج العديد من الأعراض التي يمكن أن تظهر على المرأة بعد انقطاع الطمث.

• إن حليب الصويا يعد من أحد المصادر المهمة للإستروجين، كما أنه يضم العديد من المعادن مثل الكالسيوم، والحديد، والفسفور، والمغنسيوم، والبوتاسيوم.
• يخفف حليب الصويا من أعراض الطمث التي تصيب النساء، كما يقي أيضًا من هشاشة العظام، وذلك يجعله أحد أفضل 10 مشروبات تزيد هرمون الإستروجين.
• يحافظ حليب الصويا أيضًا على صحة الدماغ، ويحافظ على صحة الشرايين وصحة القلب.
• يحتوي حليب الصويا على كافة الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاج إليها الجسم.
• يساعد حليب الصويا أيضًا على علاج الآثار التي تنتج عن انقطاع الطمث والتي يمكن أن تسبب ترهل في الثديين.

• يعد الشمر من الأعشاب القوية التي تعمل على زيادة هرمون الإستروجين.
• كما يعمل الشمر أيضًا على الحد من أعراض الطمث ويساعد على تنظيمها، ويزيد من نسبة إفراز اللبن عند المرضعات.
• للشمر دور كبير في علاج الشعر الزائد في الجسم، كما يزيد أيضًا من الرغبة الجنسية عند السيدات.
• يقلل مشروب الشمر من الأعراض التي تظهر على النساء في سن اليأس، كما يعالج أيضًا الترقق الذي يمكن أن يصيب المهبل.
• يمكن تحضير الشمر من خلال طحن ملعقة صغيرة منه ووضعها في كوب.
• بعد ذلك يجب غلي كوب من الماء وإضافته إلى الكوب على حبوب الشمر ومن ثم تغطيته.
• يجب الحذر من غلي الماء مع الشمر حتى لا يفقد الشمر القيمة الغذائية الخاصة به.

• إن العرق سوس من المشروبات التي تحتوي على كميات كبيرة من هرمون الإستروجين، وذلك يمد الجسم بنسبة الإستروجين الذي يحتاج لها.
• يعمل عرق السوس على تحفيز الغدة الكظرية، كما أنه يدعم النظام الخاصة بالغدد الصماء.
• يستخدم العديد من المعالجون عرق السوس في علاج العديد من الحالات، وذلك مثل مشكلات الدورة الشهرية أو انقطاع الطمث.
• كما يعالج عرق السوس أيضًا مشكلات البشرة، حيث إنه يعمل كمضاد للبكتيريا بسبب أنه يضم حمض الغلسريزيك.
• يساعد عرق السوس في نقص الوزن الزائد وتقليل كتلة الجسم.
• يقي عرق السوس أيضًل من الإصابة بسرطان الثدي.
• يعتبر أفضل مشروب لزيادة هرمون الأنوثة.
• يمكن شرب عرق السوس من خلال غليه مع الماء وتصفيته في كوب، ومن ثم إضافة ملعقة من عسل النحل وشربه.