• يتركب كذلك من مواد “البكتين”، و”السوربيتول”، وفيتامينات “ج”، “أ”.
  • شتى هذه المواد تزيد من معدل الانقباضات بالأمعاء التي تحرك الفضلات للخارج.
• يستغل التفاح الأحمر في إعداد العصير، بعد سحب البذر منه وتقسيمه إلى عدة مكعبات ضئيلة.
  • ثم ترفع هذه القطع مع معيار ملائم من الماء على النار.
• تترك المكعبات مع معيار الماء للغليان مدة نصف ساعة.
  • مع الاهتمام بالتقليب لكي يتداخل اللون الأحمر من المكعبات مع الماء.
• ثم ينقى لإزالة ترسبات المكعبات، ويترك إلى أن تدفئ حرارته، ثم ينقل للتخزين بالثلاجة، ويستهلك باردًا.

• يتضمن كذلك الألياف التي لا تذوب بالماء، التي تحفز حركة تصريف الفضلات والغائط.
  • وذلك بعد تقليل مدى صلابته لتسهيل إخراجه بدون آلام أو جروح.
• يحضر من استغلال حبات البرقوق التي تناظر نصف كيلو.
  • مع أكواب من الماء العادي بقدر 3 كوب، وقدر من الماء المستخلص من الورد يكافئ كوب ونصف.
• وذلك عبر وضع الحبات مع الماء العادي فقط في وعاء للغليان مدة 3 دقائق.
  • ثم يسحب البذر من الحبات، ثم توضع بالخلاط وتنقى من الترسبات والقشر.
• ثم يسكب داخل الكؤوس ويوزع ماء الورد، وكذلك قطرات الليمون على الكؤوس.

• تهدأ مركبات البابونج التقلصات والانقباضات بالمعدة الناتجة عن الإمساك وتصلب الفضلات.
  • ويصرف الغازات خارج الأمعاء بسلاسة.
• كما يعيد توازن الحركة والنشاط داخل الأمعاء.
  • مما يجعل الغائط أكثر ليونة للخروج دون خدش أو جرح فتحة الشرج.
• يحضر عبر وضع حفنة من زهور البابونج بالكأس.
  • ويصب معيار الماء ويقلب إلى تتداخل الزهور بالماء وتبدل لونه، ويغطى فترة ثم يستهلك.

• يمثل السائل النقي شفاف اللون داخل ثمرات جوز الهند غير مكتملة النضوج، يتألف من الكربوهيدرات التي يتمكن الجسم من سرعة هضمها.
• يطهر هذا الماء مسالك البول وكذلك الأمعاء من مجموعة الفضلات المحتبسة.
  • مما يحفز تصريف الغائط في صورة لينة لا تؤذي فتحة الشرج.
• كذلك يتألف من مجموعة معادن أهمها المغنيسيوم، الذي يعوض خسارة سوائل الأمعاء والجسم.
  • ويعيد لهما الترطيب الكافي الذي يعالج الجفاف.

• يحضر إما عبر وضع ملعقتين أو أدنى داخل الكأس.
  • وسكب ماء أو سكب عصير إحدى الفواكه مثل الخوخ، واستهلاكه مرة واحدة فقط لتليين الأمعاء.
• في حالة استدامة الإمساك بعد استهلاك هذا الكأس، لا بد من أخذ ربع ملعقة عبر الفم.

• يتألف كوب الليمون من قسط وفير من فيتامين ج الذي يندرج في قائمة المواد المعادية للأكسدة، التي ترفع من محتوى الماء بالأمعاء.
• بالتالي يحدث تليين في الغائط ويصبح أقل صلابة.
  • مما ييسر تصريفه دون مشكلات من خدوش أو آلام.
• كما أن هذا القسط الوفير يعرقل حدوث مشكلة جفاف الجسم، ويحافظ على قدر الرطوبة به.
• يحضر الليمون إما عبر العصر واستهلاك القدر المعصور وحده.
  • أو عبر استهلاكه بعد وضع ملعقة عسل أبيض، أو استهلاك مزيج من عصيره مع الماء ساخنًا أو باردًا.

• يجدر استهلاك فنجان العرق سوس الذي من شأنه معاداة الالتهابات بعد استهلاك وجبة الغذاء، مرة باليوم.
• يحضر العرق سوس عبر وضع 2 فنجان من المطحون في إناء.
  • ويوضع كذلك قدر من بيكربونات الصوديوم، يكفي ملعقة منه.
• ثم بالتدريج يسكب معيار من الماء حتى تشكل مزيج يماثل المعجون، ويترك 120 دقيقة.
• ثم ينقى على قطعة شاش أسفلها وعاء، ثم يحفظ السائل المنقى بالثلاجة 60 دقيقة قبل الاستهلاك.

يجدر استهلاك معيار منه فمويًا دفعة واحدة، حيث تنطلق منه نوعيات من الأحماض، التي بشأنها تليين الأمعاء، وكذلك تليين الغائط وتصريفه بيسر للخارج.

النوع البكر والجيد من الزيت، والذي يسهل إيجاده بمحلات العطارة، يعتبر من أفضل 10 مشروبات ملينة للإمساك:

• يمثل مادة مزلقة تحفز تحركات الفضلات داخل 
• الأمعاء 
• وتلينها إلى أن يتيسر تصريفها خارجًا دون مشكلة.
  • وتقي بدورها من علامات الإمساك.
•  كما تحدث توسعة داخل الأمعاء، تهدأ بدورها من الالتهابات المنتشرة داخل قناة الهضم.
  • كما تنقص من قدر الضغط على منطقة الامعاء.
•  يؤخذ بالفم قدر منه بصورة مباشرة، أو عبر سكب معيار منه على الأطباق مثل السلطات أو الجبنة، أو يستغل في الطهي بدلًا من الزيوت النباتية أو السمن.

الكافيين المفرط بفنجان القهوة يعد من أساليب المعالجة للكبار بالعمر فقط، وليس الأطفال، ويجدر استهلاك فنجان أو 2 على الأكثر من القهوة باليوم الواحد:

• يتألف الفنجان الواحد من مركبات قابضة للعضلات في قناة الهضم.
  • وهذا الانقباض ييسر مرور وتصريف الفضلات اللاصقة والمخزنة داخل جهاز الهضم.
•  كما يتألف من مركبات أخرى تحفز تصنيع إحدى الهرمونات الأساسية التي من شأنها تنشيط عملية التصريف، وهو “الكوليسيستوكينين”.
•  كذلك يتألف من نسبة مفرطة من الألياف التي تعلي قدرة الجسم على إكتمال التمثيل الغذائي.
  • وتعيد للأمعاء الحركة النشطة الطبيعية.
•  تحضر القهوة السادة عبر وضع ملعقة من نوع القهوة المفضل فاتح أو غامق محوج أو غيره بالإناء، مع سكب معيار الماء بالتدريج مع التحريك.
•  ثم يوضع الإناء على حرارة خفيفة جدًا، إلى بداية غلي القهوة ثم يسكب القليل منها بالفنجان.
  • ثم يستمر غلي المتبقي وسكبه بالفنجان بعد الغليان.