• بفضل القدر الكثير الطبيعي من الماء بالطماطم، فإن عصيرها يزود الجسم بالماء الكافي الذي يحفزه على خسارة الشحوم والوزن.
• كذلك جراء أنها من الحمضيات فإنها تملأ البطن وتزود إحساس الشبع، مما يكبح شهية الفرد عن استهلاك قدر كبير من المأكولات الدسمة أو الحلويات.
• كذلك جراء تركيبتها من المواد المكافحة للأكسدة، فإنها تقي القلب وكافة الأعضاء من مخاطر جسيمة بسبب الشحوم، مثل تصلب الشرايين.
• تحضير المشروب: تمزج حبات من الطماطم قدر 2 أو أكثر، مع ملعقة عسل وكمية خفيفة من الفلفل الأسمر ونفس الكمية من مطحون الكمون المحمص.

• أيضًا يتركب من قدر من فيتامينات أخرى مثل k، c التي تتحكم في معدل السكريات بمجرى الدم، وتضعها في النطاق الذي يمنع الجسم من التعرض للسكري.
• تحضير المشروب: تغسل حبات الجزر جيدًا التي تناظر 2 كيلو، ثم تقشر وتقطع بالطول بالسكين إلى حجم يتماشى مع حجم الفتحة بالعصارة.
  • ثم يتم إدخال الشرائح للعصر على دفعات إلى انتهاء كافة الشرائح، ثم يصب في زجاجة للاستهلاك منها مدة 4 أيام تقريبًا.
  • في حالة عدم توفر العصارة، من الممكن إعداد المشروب من الجزر المسلوق، من خلال سلق كيلو من حبات الجزر على البخار.
  • ثم تؤخذ الحبات المسلوقة وتوضع بالخلاط مع الماء وتخلط.

• يسيطر الكرنب على مستوى السكريات بمجرى الدم حيث ينظمها لتصبح في النطاق الكافي للجسم، مما يحد من تكدس السعرات والشحوم ويكبح الزيادة بالوزن.
• وهذا يعود إلى ميزة تركيبته من قدر مرتفع من الألياف، التي تعلي مستوى الشبع وتسرعه.
• تحضير المشروب: توضع 5 ورقات فقط من الكرنب في الخلاط مع 2 ملعقة من العصير المستخلص من شرائح الليمون، وكذلك مع نصف ملعقة من العسل الجبلي ونصف كأس ماء.
  • ثم تستغل المصفاة في استخلاص المشروب دون رواسب ورقية.
  • ثم يستهلك كأس من عصير الكرنب المضاف إليه ورقة نعناع أو مكعب ثلج مرتين باليوم.

• بميزة معدن الكالسيوم المرتفع النسبة في كأس الزبادي، فإنه من المشروبات السموثي التي تحفز خسارة 81% من الشحوم.
• ومن ميزات السموثي أنه لا يؤثر على كتلة العضلات بالسلب، بل يقيها من الإنقاص والخسارة.

• يحفز المشروب تفتيت وتكسير خلايا الشحوم المتكدسة، ويحفز الهضم السريع للمأكولات وفتات الطعام.
• كما يعلي نسبة الحرق للكيلوجرامات والسعرات الزائدة، مما يزيل الكرش البارز بالتدريج.
• تحضير المشروب: يستغل الوعاء الملائم والذي يتحمل الحرارة في غلي مقدار ملعقة من مطحون الكمون وكذلك من البابونج مع كأس ماء.
• من ثم تنقية الخليط من الرواسب بعد الغليان من خلال المصفاة الصغيرة، واستهلاكه دافئًا.

• يكبح هذا المشروب نمو خلايا الشحوم، ويحد من تشكل خلايا جديدة منها بالبطن.
• كما يخفض نسبة الشحوم داخل مجرى الدم، وذلك جراء تركيبته المذهلة من المضادات للأكسدة.
• كذلك يدعم التمثيل الغذائي عبر حرق شتى السعرات التي تعلو عن حاجة الجسم، مما ينقص تدريجيًا من دهون وشحوم البطن.

يعتبر من أفضل 10 مشروبات لتخسيس الكرش للرجال حيث يحرق 

الطاقة 

والسعرات بدلًا من تخزينها والاحتفاظ بها في البطن وبالجسم عامًة:

• يتركب التوت من الأحماض العضوية التي تهاجم الشحوم وتذوبها بشكل سريع وطبيعي، خاصًة عند استهلاك عصير التوت بوتيرة متكررة كل يوم.
•  تحضير المشروب: ببساطة يوضع بالخلاط قدر نصف كأس من حبات التوت مع كأسين من الماء، ويخلط إلى أن تتضاءل الحبات وينقى ويستهلك.
  • يجدر الحذر من استهلاك هذا العصير عند تعاطي العقاقير المميعة للدم، أو عند التحسس من الأسبرين، أو عند المعاناة من الالتهاب بالمعدة.

يحفز هذا المشروب جهاز الهضم على متابعة مهامه في الهضم دون عرقلة أو مشكلات، كما يحفز ويسرع من حرق خلايا الشحوم والسعرات المفرطة:

• تحضير المشروب: يستغل الماء المغلي من خلال سكب معيار كوب منه إلى كأس يشتمل على ربع ملعقة من مطحون القرفة، ونصف ملعقة من الزنجبيل.
•  وقد تضفي شريحة من حبة الليمون نكهة أفضل، وترفع من مدى منافع المشروب.
•  يحبذ استهلاك المشروب بعد الفطور وشتى الوجبات الأساسية، أي 3 مرات، للإسراع من التخسيس وإنقاص الخلايا من الدهون المتكدسة بالبطن.

يلزم غلي الحصة الملائمة من الماء، ثم وضع الكيس أو قدر الشاي بالكأس وسكب مغلي الماء فوقه وتغطيته، ثم استهلاكه بعد 10 دقائق:

• برهنت الأبحاث أن تركيبة الشاي الأخضر من الكافيين وكذلك الفلافونويد تنشط التمثيل الغذائي، وبالتالي يتمكن الجسم من معالجة الشحوم سريعًا.
•  وتبعًا للأبحاث على الأفراد الذين اعتادوا على استهلاك كأس يوميًا، فإنهم فقدوا 3 كيلوجرام في مدة 12 أسبوع.
•  يحبذ استهلاك كأس إلى كأسين فقط بوتيرة يومية، لخسارة الشحوم المتكدسة سريعًا دون أي تأثيرات سلبية.